زيارة
زيارة
وأخيرا..تحدثت إليها..لم تكن مهاتفة طويلة بيننا.. ولكن أصواتنا كانت هامسة ..
أحسست بالسعادة .. كنت مرتبكاً حين دعوتها إلى بيتي..حضورها يثيرني..
قالت لي : إنها الآن في المدينة ..
قلت لها: أين ؟..
قالت :أنا الآن أمام بيتك ..
قلت مندهشا: مستحيل..وسرعان ما قفزت من فوق الأريكة في غرفة الجلوس أركض إلى الباب الرئيسي ..
هاهي ..انظر إليها ..كانت متوهجة.
**
اضافة تعليق