مكالمة تائـهـه
حدّثها بلهفةٍعن رنينها الذي ينتشله من روتينِ يومياته ..فيُسعدهُ
حدّثته عن رنينهِ الذي يُغيِّر في برمجةِ يومياتها البائسة..فيُنعِشها
تَركتهُ يُحادِثها …وسَمِعها تُحاوره
لكن مُخيَلتهُما تاهت حينما قامَ بنبشِ تاريخ سكبتهُ هيَ في قناني البحر فعانقا الصَحراء.
**
اضافة تعليق