صياد

وضعتُ روحي في قارورة ..ورميتها في البحر ..وانتظرت …إلى أنْ حرَرَها مَنْ علقت في شباكه

..

خبث

وعدتني يوما ألا تُفشي أسراري…فرُحت أُخبيء عندها يومياتي السرية ومسودات أخطاءي الغرامية ….وبعد لأيٍ من الزمن

رأيت اسمها يتصدر إعلانا ًعن الفائزات في مسابقة أفضل صحفية في قسم أسرار المجتمع

..

صدمة

اشترت باقة ورد ..ونظمت بيت شعر..وأرسلته

إليه مصحوبا بشريط موسيقى كلاسيكية..وبعد غدوات ثلاث

كانت الهدايا موزعة على ثلاث فتيات من الحي المجاور