مجرد رأي
ما أبشـــع أن نكون مجرد أرقام في سجلات أوطاننا
ما أقبح أن نكون لا شيء سوى أسماء في سجلات المواليد ، تُنقل بعد حين إلى سجلات الوفيات
الجيل الفلسطيني المغترب و المولود خارج وطنه لهو في أشد الحاجة إلى سند قوي يستمد منه الشعور بالانتماء .
**
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
ما أبشـــع أن نكون مجرد أرقام في سجلات أوطاننا
ما أقبح أن نكون لا شيء سوى أسماء في سجلات المواليد ، تُنقل بعد حين إلى سجلات الوفيات
الجيل الفلسطيني المغترب و المولود خارج وطنه لهو في أشد الحاجة إلى سند قوي يستمد منه الشعور بالانتماء .
**
اضافة تعليق