احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ولأني رضخت ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

- و لأنهُ في كُل مرة ٍكنتُ أغمض عيناي أراه يَقف هناك يسُد المداخل ..
ولا أستطيع أن أمحوُ صَوته مِن ذهنـــــي..!
- و لأنَّ عَد الغيُوم لا يكفي ..كنتُ أنظر إلى السَماء أفكر بالأبدية ولا أعرف مَتى يَنتهي اليوم ..
- ولأنَّ المَسافة لا تعني شيئاً أكثر من أميالٍ ..
اعتقدتُ أن الهـُـــــــروب مِن شأنه ِأن يُصلِح الإِعصـــار في رأسي ..وَمع ذلك لم استَطع النوم..
والفَراشات لم تَسمح لي بالنوم ليلاً ..
- ولأن الإستيقاظ مِن سَريري و بِدء يَومي ..اعترِافٌ آخر أن الأمور لن تكون أبداً كما هي ..
- ولأنهُ مَهما أردت أن أنسى حيَاتي المَاضية ..لا أعرف حتَى مَعنى النِسيان..
- و لأنَّ البِدء مِن جديد لن يُصلح الأمور والعيش بحُرية لن تؤتي ثمارها ..
- ولأني الآن رَضختُ لهُ ..لا أعرف كَيف ألِملِم أجزاء حَياتــــــــــــــــــــــــــــــي.

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق