تصــــور
تصـــوّر
كتبتْ صَديقة لي رِسالة بالبريد ِ(الإلكتروني )ذاتَ زمَن..
قرَأتهَا بشغَف..حَاولتُ تذوّق لَذة كُل كلِمة وَحرف..بَحثتُ عن المَعنى..نقبّتُ لِفهم التفاصِيل..وَلكِن وَجدتني لَم أفهم َما كـُتِب..
فتزايَدت الأسئِلة في ذِهني ..كنتُ فضولِية ..وَلكنني لم أستطِع الحصُول على الأجوبة..
يئِستُ وتركتُ المُحاولة ..رَكِنت الأسئِلة في الجزء ِالخلفي مِن دِماغي رَغبة في نِسيانِها..
مَرتْ فترَة طويلَة .. طويلَة جداً..
بالأمس وَجدتُ نفسي أجلِسُ هناكَ أقرأ الرسَالة مرّة أخرى .. قرَأتها عِدة مَرات..كانَ النصُ أسوداً على شاشةِ الحاسُوب البيضَاء فاتضَح مُحتوى الرسَالة..
لمْ أنتبه إليه مِن قبل..وَكأني شَاهدتُ شيئاً جديداً ..يا إلهي ..قرَأتُ كلمات ومعان مُشوقة ومُبدعة بين السُطور ..لم ألاحِظها ذاك الزمَن.
قرَأتهَا بشغَف..حَاولتُ تذوّق لَذة كُل كلِمة وَحرف..بَحثتُ عن المَعنى..نقبّتُ لِفهم التفاصِيل..وَلكِن وَجدتني لَم أفهم َما كـُتِب..
فتزايَدت الأسئِلة في ذِهني ..كنتُ فضولِية ..وَلكنني لم أستطِع الحصُول على الأجوبة..
يئِستُ وتركتُ المُحاولة ..رَكِنت الأسئِلة في الجزء ِالخلفي مِن دِماغي رَغبة في نِسيانِها..
مَرتْ فترَة طويلَة .. طويلَة جداً..
بالأمس وَجدتُ نفسي أجلِسُ هناكَ أقرأ الرسَالة مرّة أخرى .. قرَأتها عِدة مَرات..كانَ النصُ أسوداً على شاشةِ الحاسُوب البيضَاء فاتضَح مُحتوى الرسَالة..
لمْ أنتبه إليه مِن قبل..وَكأني شَاهدتُ شيئاً جديداً ..يا إلهي ..قرَأتُ كلمات ومعان مُشوقة ومُبدعة بين السُطور ..لم ألاحِظها ذاك الزمَن.
**
اضافة تعليق