رغبة
بكسلٍ شديد فتحتُ عيني
وبصمتٍ خانق سمعتُ إلى همسِ أفكاري المشوشة
خوفٌ من آلام ٍمحتملة
تزاحمني
ولا تتركني لوحدي
وجهتُ نظري نحو الشرفة
عبثاً أنظر
هناك فقط ضوء الشمس
مازلتُ أرقد في سريري
ذلك الفارغ والبارد كما
قلبي
أرغبُ أن أعيشَ يوماً جديدا ًمرة ًواحدة فقط قبل
مماتي
يُعانقني فيه كَفـَن الحب برقةٍ
وحنان.
اضافة تعليق